مركز إبداع المحتوى الدرامى أونلاين
إبداع الدراما..
هو المدد لقوتى الروحية
منذ عام 1986، أعمل فى مجال الكتابة الإبداعية بمختلف وسائطها وأشكالها، يدفعنى الأمل الدائم، أن تجد إبداعاتي الطريق إلى قلوب وأرواح المتلقين.
ولأنى شرقى فقد اعتدت أن أهمس بالكلمات لتدفق كنسيم ليلة الصيف، تنثر المشاعر أينما حَلَّت.
لعبت دراسة كل من المحاسبة، وكتابة السيناريو، والدراما والنقد، دوراً كبيرًأ فى تشكيل أسلوبى الإبداعى.
العام 1993 أصبحت كاتب سيناريو محترف، حيث كتبت (4) مسلسلات وتم عرضهم فى نفس العام، وهكذا تم اعتمادى ككاتب سيناريو محترف لتبدأ الرحلة.
السيرة الذاتية للمؤلف
“محمد رشاد العربى” هكذا أصبح اسمى الرسمي الذي تحمله جميع أعمالي، والتى تتجاوز 90 مشروعًا حتى الآن وتتنوع بين الأفلام، والمسلسلات، والروايات، والمقالات، والأبحاث، والكتابة للمسرح، وكتابة الأغانى، والكتابة للطفل، والاستشارات الإعلامية.
حققت بعض أعمالي نجاحًا لم أكن أتوقعه بالفعل، ولكن هذا أثبت لى، أن المبدع الذى يضع الإنسان والإنسانية أهم أولوياته الإبداعية، يصل إلى الإنسان أينما كان موقعه على وجه الأرض.
مصر هى بلدى الأم مهما سافرت عبر العالم.
بدأت الكتابة عام 1986، ومارست التمثيل والإخراج أيضًا، كما درست المحاسبة.
في عام 1988، اتخذت قراري، فأنا كاتب، أولاً وقبل كل شيء.
بدأت دراسة كتابة السيناريو في العام 1990، وهو نفس العام الذي حصلت فيه على درجة البكالوريوس فى المحاسبة، وكنت مطالبًا بأداء الخدمة العسكرية (لذلك ، كان علي أن أعيش تجربة تحرير الكويت، والتى كانت تجربة هامة فى مشوارى)
على أية حال، في عام 1993 (السنة الثانية من دراستي الأكاديمية للدراما والنقد) ، كتبت (4) مسلسلات ككاتب سيناريو محترف، وتم تصويرها معًا في عام 1994، وهكذا أصبحت كاتب سيناريو معتمدًا بنهاية عام 1993.
واستمررت الرحلة لأقدم العمل تلو الأخر، مثل:
مسلسل الأطفال ريم وكريم وعم حكيم للأطفال 1994)
وكذلك (مغامرات القرن القادم) مسلسل أطفال، ثم السهرة التليفزيونية الماضي الذى كان 1998) وهى عن رواية لى بنفس الاسم، ثم (النيل يروى) – مسلسل أطفال 2004، (بلاغ للرأى العام) مسلسل با اراب فى 30 حلقة 2007، (سيرة حب) بان اراب – مسلسل فى 90 حلقة 2014، (المشاركة فى مدرسة الحب – الجزء الثالث) مسلسل فى 60 حلقة 2020، وغير ذلك العديد من الأعمال، والتى اتاحت لى فرصة التعاون مع كبار نجوم الوطن العربى من مختلف الأجيال، وبالتوازى نشرت لى العديد من الروايات مثل: (الماضي الذى كان، وصيد القمر، وروحى وروحك)، ومازالت رحلة الإبداع مستمرة.